لعدم الثقة بالنفس عدة عوامل ومنها
الطفولة - إذا نشأ الإنسان خائفا في طفولته يظل كذالك طول حياته ما لم يحاول إن يكسر حاجز الخوف
والخوف ينشأ من المعاملة المتسلطة للآباء وعدم احترامهم لطفولته. وممكن تتكون صورة ذهنية عند الإنسان
بانه لا يستطيع أن يقدم و ينتج و يحقق النجاح الذي يحققه الآخرين فيصدر حكما على نفسه بالفشل ثم يحصد الفشل.
وتلعب المثالية دوراً وخاصة إذا أفرط بها
حيث يجب على االإنسان أن يعمل المهام المطلوبة منه بعيدة عن الأنا في بعض الأحيان وأن يقدم للآخرين أكثر
مما يأخذ ويفشل هنا ويصاب بالإحباط
لأنه ربط حياته بالآخرين وتخلى عن استقلاليته والنتيجة كانت الفشل فيفقد الثقة بالنفس.
ولا ننسى دور مفهوم المجتمعات بتعامل مع افردها حيث في المجتمع المتقدم يخلق هذا المجتمع حافز لدفع
الإنسان لتخلص من عقدة عدم الثقة بالنفس وإنما المجتمعات الغير متقدمه تعمل على إحباط الإنسان الواثق
من نفسه و تعمل على إسقاطه أجتماعيا حيث يشعر هو لا شيء ويفقد ثقته بالنفس ..
أرجو أن اكون وفقت ببعض التحليل ...
الطفولة - إذا نشأ الإنسان خائفا في طفولته يظل كذالك طول حياته ما لم يحاول إن يكسر حاجز الخوف
والخوف ينشأ من المعاملة المتسلطة للآباء وعدم احترامهم لطفولته. وممكن تتكون صورة ذهنية عند الإنسان
بانه لا يستطيع أن يقدم و ينتج و يحقق النجاح الذي يحققه الآخرين فيصدر حكما على نفسه بالفشل ثم يحصد الفشل.
وتلعب المثالية دوراً وخاصة إذا أفرط بها
حيث يجب على االإنسان أن يعمل المهام المطلوبة منه بعيدة عن الأنا في بعض الأحيان وأن يقدم للآخرين أكثر
مما يأخذ ويفشل هنا ويصاب بالإحباط
لأنه ربط حياته بالآخرين وتخلى عن استقلاليته والنتيجة كانت الفشل فيفقد الثقة بالنفس.
ولا ننسى دور مفهوم المجتمعات بتعامل مع افردها حيث في المجتمع المتقدم يخلق هذا المجتمع حافز لدفع
الإنسان لتخلص من عقدة عدم الثقة بالنفس وإنما المجتمعات الغير متقدمه تعمل على إحباط الإنسان الواثق
من نفسه و تعمل على إسقاطه أجتماعيا حيث يشعر هو لا شيء ويفقد ثقته بالنفس ..
أرجو أن اكون وفقت ببعض التحليل ...